لعبت الحركات الاجتماعيّة دورًا محوريًا في الدفاع عن القضيّة الفلسطينيّة على المستوى الدولي والمحلي. وتعتبر حملة المقاطعة واحدة من نماذج الحركات الاجتماعيّة التي انخرط فيها نشطاء من
ليس من حقّنا مطالبة المؤسّسات الثقافيّة العربيّة "بتفهّم خصوصيّتنا" و"واقعنا المركّب والمعقّد" في إسرائيل بأيّ ثمن ومن طرف واحد، أي دون أن نحترم بدورنا خصوصيّة
النّاس محاصرون هنا، ليس فقط بالحدود والسّدود والمعابر المغلقة، بل أيضًا محاصرون بالخوف من الاعتراض، محاصرون بالقلق من لا شيء، محاصرون بالتّفكير خارج الصّندوق، أو
ففي واقعنا العربيّ المتسم بالفوضى وعدم الوضوع والمشاهد القاسيّة، ليس مفهومًا ضمنًا أن نلتقي مجموعة من مختلف الدول العربيّة لمدة شهر في مكان واحد لإنتاج